أساتذتي الأفاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قادني حسن حظي إلى منتداكم الموقر ، ولست أهلا لمشاركتكم ، ولكن قد يشفع لي عندكم حب للغتنا الجميلة ، ورغبة في تعلم ما يقيم لساني بعد اعوجاج . فاقبلوني متعلما ، زادكم الله من فضله .
من بين معلوماتي الزهيدة عن لغتنا الحبيبة أن ( لماّ ) إذا دخلت على الفعل المضاع فإنها تفيد النفي ، حسب ما لاحظت من خلال قراءتي لكتاب الله العزيز .
ولكني لا حظت أن هناك من يستخدم ( لمّا ) بمعنى ( عندما ) كقوله : سأزورك لمّا أفرغ من عملي
فما هو وجه الصواب ؟
أشكر لكم قبولي بينكم وما تتفضلون به من رد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته